للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فللَّهِ الحمدُ والمِنَّةُ أوَّلًا وآخرًا، وأسألُهُ سُبحانَهُ أن يتقبَّلَهُ ويَنفَعَ بهِ، إنَّه وليُّ ذلك والقادرُ عليه، وصلى اللَّه على محمد وآله وسلم.

كتبه

أحمد بن عبد العزيز الجماز

١/ ١/ ١٤٣٢ هـ

شقراءُ السعوديَّة

<<  <  ج: ص:  >  >>