(١) قوله: (وهي قِسمَان: قِسمٌ على التَّخيير، وقِسمٌ على التَّرتيب) أي: والفدية قسمان؛ القسم الأول: ما يجِبُ على التَّخيير. والقسمُ الثاني: ما يجبُ على الترتيب.
(٢) قوله: (فقِسمُ التَّخييرِ) أي: فالقِسم الأوَّل الذي يجِبُ على التخيير، هو نوعان؛
(٣) قوله: (كفدِيةِ اللُّبْس، والطِّيبِ، وتغطيَةِ الرَّأس. إلخ). النوع الأول:«فدية اللبس .. إلخ» من ذَكَرٍ، والوجهِ من أُنثى. هذا وما عطف عليه مثالٌ لما يجِب بسببِ الحَرَمِ.