أخرجه أحمد (٣/ ٣٣٩ ح ١٤٦٩٤)، والفاكهي (٤/ ٢٣١ - ٢٣٣ ح ٢٥٣٩)، والحاكم (٢/ ٦٨١ ح ٤٢٥١)، والبيهقي في الدلائل (٢/ ٤٤٣) كلهم من طريق ابن خثيم، به. وأخرجه الحاكم (٢/ ٦٨٢ ح ٤٢٥٣) من طريق سفيان الثوري، عن داود بن أبي هند وغيره، عن الشعبي، عن جابر، به. وصححه على شرط مسلم. وذكره ابن سعد (١/ ٢١٧). وذكر معناه الفاسي في شفاء الغرام (١/ ٤٩٦)، والجامع اللطيف (ص: ٣٣٣). ولا يزال هذا المسجد قائماً حتى الآن، وهو على يسار الذاهب إلى منى من مكة المكرمة قبل العقبة في شعبة هناك. (١) قوله: «يقول» ساقط من أ، ب. (٢) في ب: يفتننك. (٣) قوله: «له» ساقط من ب، ج. (٤) قوله: «منا» ساقط من أ، وفيها زيادة: ثم بعثنا الله له.