- وقد رجعنا أيضاً إلى الطبعة الأوربية، وفيما يلي وصف لهذه النسخة:
- النسخة الأوربية:
عدد أوراقها: /٥١٨/ ورقة، عدا المقدمة.
تاريخها: ١٢٧٥ هـ، عدد الأسطر: ٢٢ سطراً.
تبدأ بقوله:(ذكر ما كانت الكعبة الشريفة عليه فوق الماء قبل أن يخلق الله السموات والأرض، وما جاء في ذلك).
وتنتهي بقوله:(والراحة دون الحديبية على يسار الذاهب إلى جدة، البغيبغة، والبغيبغة بأذاخر).
مطبوعة بخط نسخي جيد.
يظهر فيها علامات المقابلة.
وفي النسخة الكثير من الأخطاء.
ويثبت فيها ناسخها اختصار ﷺ ب (صلعم) وهذا الأمر نهى العلماء عنه، لكن ناسخها سقط عنه ما وجب على غيره.
كما اطلعنا على مصورة النسخة الخطية المحفوظة بمكتبة جامعة أكسفورد ببريطانيا، وهي من رواية أبي إسحاق إبراهيم بن عبد الصمد الهاشمي، وتبدأ النسخة من أول الكتاب وتنتهي بنهاية «باب ما جاء في فضل الطواف بالكعبة».
وقد تصرف الناسخ باسم الأزرقي فنسبه إلى ابن خلكان، وهو خطأ.
كما اطلعنا على مصورة النسخة الخطية المحفوظة بمكتبة جامعة أكسفورد ببريطانيا أيضاً، وهي برقم (٣٩١) وهي ناقصة الأول، وتبدأ ب «باب ما جاء في ولاية قصي بن كلاب»، وتنتهي بنهاية «باب ما جاء في موضع المقام وكيف