(٢) في ب، ج زيادة: بن سعيد. (٣) في ب، ج: مكة. (٤) في ب، ج: وكانت. (٥) في ج: انقطعت. (٦) في ب، ج: هارون الرشيد. (٧) في الفاكهي: الرشا. (٨) الماجل هو: الصهريج من الماء. وهذان الماجلان لا يعرفان اليوم، إلا أن الفاسي ذكر في شفائه (١/ ٢٩٦) أنهما في أغلب ظنه يشكلان (بركتي الصارم) اللتان كانت إحداهما ملاصقة لسور مكة في المعلاة، ويمكن القول إن موضعهما يقابل بناية البريد المركزي الآن على يسارك وأنت نازل إلى مكة. (٩) في أ: أحدثهما لأمير المؤمنين، وفي ج: أحدثهما أمير المؤمنين. (١٠) في ج زيادة بين الأسطر بخط مغاير لفظة: الماء. (١١) هي زبيدة زوج هارون الرشيد وأم ولي عهده الأمين، ونسب المأمون والمعتصم إليها تجوزا، وكانت قد زارت الحجاز، وأدخلت فيه بعض الإصلاحات، وبنت العمائر وأجلها عين زبيدة التي بمكة (انظر ترجمتها في: تاريخ بغداد ٤/ ٢٣٣، والعقد الثمين ٨/ ٢٣٦).