انظر المزيد فى: النجوم الزاهرة ٢/ ١٣٣، الولاة والقضاة ١٤١. (٢) هو الحسين بن جميل مولى أبى جعفر المنصور ممن ولى مصر أرسله الرشيد واليا عليها سنة ١٩٠ هـ، فأقام سنة و ٧ أشهر وأياما وصرف سنة ١٩٢ هـ. وكانت له عناية بالإصلاح. انظر المزيد فى: النجوم الزاهرة ٢/ ١٣٤، الولاة والقضاة ١٤٢. (٣) هو مالك بن دلهم بن عيسى الكلبى ممن ولى مصر، ولاه الرشيد سنة ١٩٢ هـ، واستمر عاما وخمسة أشهر إلا أياما. مات سنة ٢٠٠ هـ/ ١٨٥ م. انظر المزيد فى: النجوم الزاهرة ٢/ ١٣٧ - ١٤١، الولاة والقضاة ١٤٤. (٤) ثم وليها الحسين بن جميل من قبل الرشيد على صلاتها، قدمها يوم الخميس لعشر خلون من رمضان سنة ١٩٠ هـ وصرف عنها لثنتى عشرة ليلة من شهر ربيع الأخر سنة ١٩٢ هـ. انظر المزيد فى: الولاة والقضاة ١٤٢ - ١٤٤. (٥) هو حاتم بن هرثمة بن أعين وال من القادة فى الدولة العباسية، ولى شرطة مصر سنة ١٧٨ هـ فى ولاية أبيه عليها. وصرف عنها، فعاد إلى العراق، فأعاده الأمين العباسى أميرا عليها سنة ١٩٤ هـ، فقصدها نزل ببلبيس وطلب أهل الأحواف فجاؤوه وعاهدوه على تأدية الخراج. ثم نقضوا عهدهم، فبعث إليهم جيشا فقاتلوه، فظفر بهم، وانتقل إلى الفسطاط ومعه رهائن منهم، وسكنت مصر فى أيامه، وابتنى فيها القبة التى كانت تعرف بقبة الهواء، وعزله الأمين سنة ١٩٥ هـ بعد ١٨ شهرا إلا أيام من ولايته. مات سنة ١٩٥ هـ/ ٨١١ م. انظر المزيد فى: النجوم الزاهرة ٢/ ١٤٤، الولاة والقضاة ١٤٧. (٦) هو جابر بن الأشعث بن يحيى الطائى من ولاة مصر فى عهد العباسيين. ولاه إمرتها الأمين سنة ١٩٥ هـ واتصلت فتنة الأمين والمأمون بأهل مصر، فتعصب للمأمون بعضهم ووثبوا على جابر، فقاتلوه وأخرجوه من ديارهم، بعد ولايته نحو عام واحد. انظر المزيد فى: النجوم الزاهرة ٢/ ١٤٨، الولاة والقضاة ١٤٧.