(١) ابن عابدين ٥ / ٤٧٥، والدسوقي ٤ / ٦٧، ٦٨، والأحكام السلطانية للماوردي ص١٧٧، ١٨٨ والأحكام السلطانية لأبي يعلى ص ٢٠٩، ٢١٠ واللجنة تنبه إلى أن محل هذه التقسيمات والتفصيلات حيث لم يكن هناك تنظيم من ولي الأمر مراعى فيه المصلحة، وإلا فالواجب شرعا الالتزام بأمره، لأن طاعته فيما لا إثم فيه واجبة في كل تصرف منوط بالمصلحة.