١ - روى البخاري والترمذي أنها نزلت حين اختلف أبو بكر وعمر ﵄ في تأمير القعقاع بن معبد أو الأقرع بن حابس.
٢ - وروي عن الحسن البصري أن أناساً ذبحوا قبل رسول الله ﷺ يوم النحر.
٣ - وأخرج الطبراني عن عائشة ﵂ أن أناساً كانوا يتقدمون الشهر فيصومون قبل النبي ﷺ. والمهم هو عموم اللفظ وليس بخصوص السبب.
نداء جديد للذين آمنوا بتكليف جديد أو أمر أو حكم.
﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا﴾: يا النّداء للبعد والهاء للتنبيه
﴿لَا﴾: النّاهية.
﴿تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَىِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ﴾: لا تتعجلوا بقول أو فعل أو فتوى أو إصدار حكم أو تحليل أو تحريم أو تشريع بغير علم أو إذن من الله ورسوله أو أمر،