﴿لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾: لرؤوف: اللام: للتوكيد؛ رؤوف: من الرّأفة، والرأفة: أشد وأبلغ من الرّحمة، وأخص؛ فالرحمة: تكون للمؤمن، وغير المؤمن، والرأفة: فقط للمؤمن.
﴿وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا﴾: قدَّم الخيل: لأهميتها، والتّشريف. وقد يسئل سائل: لماذا لم يذكر سبحانه الجمال، أو الإبل؟ لأنها تدخل في