كتاب موسوعة أحكام الصلوات الخمس

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= ابن حبان (٢٠٢٥)، وروى ابن حبان بعضه وليس فيه موضع الشاهد في: (١٧٧٣، ١٩٠٣).
ومعاذ بن معاذ كما في سنن أبي داود (٧٦٠، ١٥٠٩)،
والطيالسي كما في مسنده (١٤٧)، ومن طريقه رواه الترمذي (٢٦٦)، وأبو عوانة في مستخرجه (١٦٥٠)، ومستخرج أبي نعيم على صحيح مسلم (١٧٦٢)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٤٨)، وفي الدعوات الكبير (١/ ١٨١)، والطحاوي في مشكل الآثار (١٥٥٩، ١٥٦٢)، ولم يذكر لفظه.
وروح بن عبادة كما في مستخرج أبي عوانة (١٦٥٠)،
وسريج بن النعمان كما في مستخرج أبي عوانة (١٦٥٠)،
ويزيد بن هارون كما في سنن الدارقطني (١١٣٧).
وعبد الله بن رجاء كما في السنن الكبرى للبيهقي (٤/ ٤٩٣)، وفي شعب الإيمان له (٢٨٦٤)، وساق إسناده الطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ١٩٩)، وفي مشكل الآثار (١٥٦٠، ١٥٦٣، ٥١٦٠)، ولم يذكر لفظه.
وأبو غسان (مالك بن إسماعيل) كما في مستخرج أبي عوانة (١٦٠٧)، والأوسط لابن المنذر (٣/ ٢٢٥)، وفي الدعاء للطبراني مختصرًا وليس فيه موضع الشاهد (٤٩٣)، وكذا في مستخرج الطوسي (٢٤٩)، تسعتهم رووه عن عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة، بلفظ: (إذا سلم).
وهذا اللفظ مؤول بأن معنى (إذا سلم) أي إذا أراد أن يسلم، كما بينت وجهه من حيث اللغة في متن البحث، وهذه رواية الأكثر.
اللفظ الثاني: رواه بلفظ: ( … وإذا فرغ من الصلاة وسلم، قال: اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت … ألخ).
رواه هاشم بن القاسم (أبو النضر) في إحدى روايتيه، كما في مسند أحمد (٤/ ١٠٢)، وفضائل الصحابة له (١١٨٨)، وصحيح ابن حبان (٢٠٢٥).
اللفظ الثالث: رواه بلفظ: (وإذا فرغ من صلاته، فسلم، قال: اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت … إلخ).
رواه الحجاج بن منهال وأبو صالح كاتب الليث كما في المنتقى لابن الجارود (١٧٩)، وصحيح ابن خزيمة (٧٤٣).
وأعاده ابن خزيمة مختصرًا (٤٦٢، ٦١٢) وليس فيه موضع الشاهد.
والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٢٦٤) عن الحجاج بن منهال وحده، كلاهما عن عبد العزيز ابن عبد الله بن أبي سلمة به.
والفرق بينه وبين رواية هاشم بن القاسم التعبير بالفاء، الدالة على الترتيب.=