في طبقات المحدثين (٤/ ١٦٦). وقتيبة بن سعيد كما في المجتبى من سنن النسائي (٧٦٥) وفي الكبرى أيضًا (٨٤٣). وحماد بن خالد كما في مسند أحمد (٤/ ٤٩). وهاشم بن القاسم كما في مسند أحمد أيضًا (٤/ ٤٩). ويونس بن محمد المؤدب كما في مسند أحمد (٤/ ٥٤). وإسحاق بن عيسى كما في مسند أحمد أيضًا (٤/ ٥٤)، وأبو عاصم (الضحاك بن مخلد) كما في مسند الروياني (١١٧١). ومالك بن إسماعيل كما في التاريخ الكبير (١/ ٢٩٧)، ومسدد كما في الأوسط لابن المنذر (٥/ ٦١)، وهشام بن بهرام كما في سنن الأثرم فيما نقله الحافظ ابن رجب في شرح البخاري (٢/ ٣٤٠). وخلف بن هشام البزار كما في تغليق التعليق (٢/ ٢٠٠)، وأبو عامر العقدي كما في تغليق التعليق (٢/ ٢٠٠)، كلهم عن عطاف بن خالد المخزومي، حدثني موسى بن إبراهيم، عن سلمة بن الأكوع. قال يونس وهاشم ابن أبي ربيعة وزاد الشافعي في نسبه: ابن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ربيعة، عن سلمة بن الأكوع. وذكر ابن حجر في الفتح أن أبا عامر العقدي نسب موسى بن إبراهيم. وقال البقية: موسى بن إبراهيم، فاختصروا نسبه. كما رواه إسحاق بن عيسى، ومالك بن إسماعيل، وهاشم بن القاسم، وأبو عاصم، وهشام بن بهرام، كلهم عن عطاف بن خالد، بإثبات سماع موسى بن إبراهيم من سلمة بن الأكوع. زاد بهرام بإسناده عن موسى بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن أبي ربيعة المخزومي أن سلمة بن الأكوع كان إذا قدم المدينة نزل على ابنه إبراهيم في داره، قال: فسمعته يقول: .... وذكر الحديث. ورواه البقية بالعنعنة. وخالف كل هؤلاء الأويسي (إسماعيل بن عبد الله الأصبحي) كما في التاريخ الكبير للبخاري (١/ ٢٩٧)، قال: حدثنا عطاف، عن موسى بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ربيعة، عن سلمة بن الأكوع. ونسب موسى إلى جده، والخطب سهل. وإسماعيل بن عبد الله الأصبحي، ضعفه النسائي، وقال أبو حاتم: مغفل، محله الصدق، وقال الدارقطني: لا أختاره في الصحيح. وقال ابن حجر: صدوق، أخطأ في أحاديث من حفظه. وخالف مسدد، وعمرو بن خالد الحراني، جميع من ذكر، فقالا: حدثنا عطاف بن خالد المخزومي، حدثني موسى بن محمد بن إبراهيم أنه سمع سلمة بن الأكوع … وذكر الحديث. =