للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


=
يعني الأمراء الذين يؤخرون الصلاة عن ميقاتها.
الثاني: حديث أبي ذر.
رواه مسلم في صحيحه (٦٤٨) بنحو حديث ابن مسعود.
الثالث: حديث محجن الديلي.
رواه مالك، كما في الموطأ رواية يحيى (١/ ١٣٢)، ورواية أبي مصعب الزهري (٣٣٠)، ورواية محمد بن الحسن الشيباني (٢١٧).
ومن طريق مالك أخرجه أحمد (٤/ ٣٤)، وابن وهب في الجامع (٤٤٤)، والشافعي في المسند (ص: ٢١٤)، وفي السنن المأثورة (٦)، والنسائي في المجتبى (٨٥٧) وفي الكبرى (٩٣٠) والطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٣٦٢)، والطبراني في الكبير (٢٠/ ٢٩٤) ح ٦٩٧، وابن حبان (٢٤٠٥) والدارقطني (١٥٤١)، والحاكم (٨٩٠) والبيهقي وفي الكبرى (٢/ ٤٢٦).
ومعمر بن راشد، كما في مصنف عبد الرزاق (٣٩٣٣) ومسند أحمد (٤/ ٣٤) والمعجم الكبير للطبراني (٢٠/ ٢٩٥) ح ٦٩٩.
وابن جريج، كما في مصنف عبد الرزاق (٣٩٣٢) وشرح معاني الآثار (١/ ٣٦٢) والمعجم الكبير للطبراني (٢٠/ ٢٩٤) ح ٦٩٨.
وأخرجه عبد الرزاق (٣٩٣٢) والطبراني في الكبير (٢٠/ ٢٩٤) ح ٦٩٨، من طريق داود بن قيس الفراء.
وسليمان بن بلال كما في شرح معاني الآثار (١/ ٣٦٣) والمعجم الكبير للطبراني (٢٠/ ٢٩٥) ح ٧٠٠.
والدراوردي، كما في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (٩٥٨) وسنن الدارقطني (١٥٤١)، ومستدرك الحاكم (٨٩١).
و محمد بن جعفر بن أبي كثير الأنصاري وحفص بن ميسرة الصنعاني، كما في المعجم الكبير للطبراني (٢٠/ ٢٩٦) ح ٧٠١، كلهم (مالك، ومعمر، وابن جريج، وداود بن قيس، وابن بلال، والدراوردي، ومحمد بن جعفر، وحفص) عن زيد بن أسلم، عن رجل من بني الديل يقال له: بسر بن محجن، عن أبيه محجن، أنَّه كان في مجلس مع رسول الله -فأُذن بالصلاة. فقام رسول الله -فصلى ثم رجع، ومحجن في مجلسه لم يُصَلِّ معه، فقال له رسول الله : ما منعك أن تصليَ مع الناس؟ ألستَ برجلٍ مسلم؟ فقال: بلى يا رسول الله، ولكني قد صليت في أهلي، فقال له رسول الله : إذا جئت فصَلِّ مع الناس، وإنْ كنت قد صليت. هذا لفظ الموطأ.
وأخرجه أحمد (٤/ ٣٤) حدثنا عبد الرحمن،
وأخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٣٦٢) من طريق الفريابي كلاهما عن سفيان، حدثنا زيد بن أسلم، عن بسر بن محجن به، كإسناد مالك وأصحاب زيد بن أسلم.
ورواه أحمد (٤/ ٣٤). =

<<  <  ج: ص:  >  >>