للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= ومستخرج أبي نعيم (١٥٧٨)، وفي السنن الكبرى للبيهقي (٣/ ٢٢٧)، وفي الخلافيات (٢٦٨٩).
وإسحاق بن يوسف الأزرق كما في مسند أحمد (٢/ ٤)، وحديث السراج انتخاب الشحامي (٢٠٩٧)، ومعجم ابن الأعرابي (٢٣٥٨)، وفي المحدث الفاصل، ت: أبو زيد (٣٥٤).
وسفيان الثوري كما في مصنف عبد الرزاق، ط: التأصيل (٤٥٣٦)، مسند أحمد (٢/ ٨٠)، وجزء محمد بن عاصم الثقفي (٢١)، وفي الزيادات على كتاب المزني (١٠٥)، سنن الدارقطني (١٤٦٠)، والخلافيات للبيهقي (٢٦٩٤).
ومحمد بن عبيد، كما في مسند أحمد (٢/ ١٠٢)، ومستخرج أبي عوانة (٢٣٨٧)، وفوائد تمام (١٢٩٦).
وعبدة بن سليمان كما في سنن الترمذي (٥٥٥)،
وعلي بن مسهر، كما في حديث السراج (٢٠٩٦)،
وحماد بن مسعدة، كما في السنن الكبرى للبيهقي (٣/ ٢٢٦)، كلهم رووه عن عبيد الله بن عمر، عن نافع به.
ولفظه: (أن ابن عمر كان إذا جد به السير جمع بين المغرب والعشاء بعد أن يغيب الشفق، وقال: كان رسول الله إذا جد به السير جمع بين المغرب والعشاء).
الثالث: يحيى بن سعيد الأنصاري، عن نافع.
رواه يزيد بن هارون، كما في مسند أحمد (٢/ ٧٧)، ومستخرج أبي عوانة (٢٣٨٩)،
وأبو خالد الأحمر، كما في صحيح ابن خزيمة (٩٧٠)،
وعبد الوهاب بن عبد المجيد، كما في مسند البزار (٥٤٣٣).
وهشيم بن بشير مقرونًا بعبيد الله بن عمر، كما في فوائد ابن أخي ميمي الدقاق (٥١)، وجزء أبي طاهر الذهلي انتقاء الدارقطني (١١٣)،
رواه سفيان الثوري، مقرونًا بعبيد الله بن عمر، وموسى بن عقبة، كما في مسند أحمد (٢/ ٨٠)، وجزء محمد بن عاصم الثقفي (٢١)، والزيادات على كتاب المزني (١٠٥)، وسنن الدارقطني (١٤٦٠)، وفي الخلافيات (٢٦٩٤)،
ولفظ يزيد بن هارون عند أحمد: (عن نافع أنه أخبره قال: أقبلنا مع ابن عمر من مكة، ونحن نسير معه، ومعه حفص بن عاصم بن عمر، ومُسَاحِق بن عمرو بن خِدَاش، فغابت لنا الشمس، فقال أحدهما: الصلاةَ، فلم يكلمه، ثم قال له الآخر: الصلاة، فلم يكلمه، فقال نافع: فقلت له: الصلاة، فقال: إني رأيت رسول الله إذا عجل به السَّيْرُ جمع ما بين هاتين الصلاتين، فأنا أريد أن أجمع بينهما، قال: فسِرْنا أميالًا، ثم نزل فصلى، قال يحيى: فحدثني نافع هذا الحديث مرةً أخرى، فقال: سرنا إلى قريب من ربع الليل، ثم نزل فصلى).
ولفظ أبي خالد الأحمر عند ابن خزيمة نحوه، إلا أنه قال: ( … : فسرنا حتى نصف الليل أو قريبًا من نصف الليل، قال: فنزل فصلاها).
وفي رواية الثوري، قال سفيان بعد في حديث يحيى بن سعيد: إلى ربع الليل. =

<<  <  ج: ص:  >  >>