(٢) في إسناده الوازع بن نافع العقيلي، وهو ضعيف جدًّا. ومن طريق الوازع بن نافع رواه الطبراني في الأوسط (٧٢٠٣)، والدارقطني في السنن (٦٦٦)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٣٥٧)، وأبو نعيم في تاريخ أصبهان (١/ ٣٧٧). (٣) الفواكه الدواني (١/ ٢٢٨)، الثمر الداني (ص: ١٨٧)،. (٤) الإشراف على مذاهب علماء الأمصار (٢/ ٥٥). وقال ابن القطان في الإقناع في مسائل الإجماع (٧١٢): جل أهل العلم لا يرون التبسم يقطع الصلاة، وقال ابن سيرين: لا أعلم التبسم إلا ضحكًا. (٥) مصنف ابن أبي شيبة (٣٩٠٦). (٦) ورواه ابن أبي حاتم في التفسير (١٦٢٠٥)، قال: حدثنا أحمد بن سنان، حدثنا عبد الرحمن ابن مهدي به. والحكم بن عطية لا بأس به على ضعف فيه، وثقه ابن معين، وضعفه أبو الوليد فيما حكاه البخاري، وقال النسائي: ليس بالقوي. اه وروى عنه أبو داود الطيالسي أحاديث منكرة.