أما رواية عاصم الأحول: فرواه عنه، كل من: جرير بن عبد الحميد كما في سنن أبي داود (٢٠٥، ١٠٠٥)، والنسائي في الكبرى مقرونًا بأبي معاوية (٨٩٧٧)، وتهذيب الآثار للطبري من مسند علي (٤٢٣)، والطحاوي في شرح معاني الآثار ولم يذكر لفظه (٣/ ٤٥)، وصحيح ابن حبان (٢٢٣٧)، وفي الثقات له (١/ ٣٨٢)، وسنن الدارقطني (٥٦٢)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٣٦٢)، وفي معرفة السنن (٣/ ١٧٥)، وفي الخلافيات (٢٠٩٣)، وفي معرفة الصحابة لأبي نعيم مقرونًا برواية حفص (٤٩٥٤)، والبغوي في شرح السنة (٧٥٢)، وابن حزم في المحلى (٣/ ٦٨). وأبو معاوية الضرير، كما في مسند أحمد (٢٤٢٥١)، وتهذيب الآثار للطبري من مسند علي (٤٢٢)، وسنن الترمذي (١١٦٤)، وفي العلل الكبير (٤١)، والسنن الكبرى للنسائي (٨٩٧٦، ٨٩٧٧)، وشرح معاني الآثار (٣/ ٤٥)، وصحيح ابن حبان (٤١٩٩، ٤٢٠١). وعبد الواحد بن زياد كما في سنن الدارمي (١١٨١)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم (٤٩٥٥). وحفص بن غياث كما في الطهور لأبي عبيد (٣٩٩)، ومصنف ابن أبي شيبة (١٦٨٠٢)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (١٦٧٩)، ومساوئ الأخلاق للخرائطي (٤٥٠)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم (٤٩٥٤). وسفيان الثوري، كما في مسند أحمد (٢٤٢٥٣)، ومستخرج أبي علي الطوسي (١٠٥٨)، والسنن الكبرى للبيهقي (٧/ ٣٢١، ٣٢٢). وإسماعيل بن زكريا كما في شرح معاني الآثار ولم يذكر لفظه (٣/ ٤٥)، وتاريخ ابن أبي خيثمة، السفر الثاني (٢٥٠٣)، ومعجم الصحابة لابن قانع (٢/ ٢٦٠). وأبو الأحوص كما في معرفة الصحابة لأبي نعيم (٤٩٥٥). وعبد ربه بن نافع (أبو شهاب)، كما في معرفة الصحابة لأبي نعيم (٤٩٥٥)، كلهم رووه عن أبي عاصم، عن عيسى بن حطان، عن مسلم بن سلام الحنفي، عن علي بن طلق به، يزيد بعضهم على بعض. قال الدارمي: سئل عبد الله بن يحيى: علي بن طلق، له صحبة؟ قال: نعم. اه وهو غير طلق بن علي ﵄، قال أبو عبيد في كتابه الطهور (ص: ٣٩٩): أحسبه والد طلق بن علي الذي سأل النبي ﷺ عن مس الذكر، وكذلك ظنه ابن عبد البر، وأورده الإمام أحمد في مسند علي بن أبي طالب. وقد اختلفوا على عاصم في قوله: (وليعد الصلاة) قال ابن حبان في صحيحه (٦/ ٨): لم يقل وليعد صلاته إلا جرير بن عبد الحميد. اه وقد رواه حفص بن غياث كما في الطهور لأبي عبيد القاسم بن سلام (٣٩٩)، عن عاصم به، ولفظه: (إذا أحدث أحدكم في الصلاة فلينصرف، فليتوضأ، ثم يجيء فيصلي). =