ومحمد بن سنجر، وهو صدوق، كما في التمهيد لابن عبد البر، ت بشار (١٥/ ٤٦٩)، كلهم رووه عن ابن أبي مريم، عن نافع بن يزيد به، بالاقتصار على الجملة الأولى (مثل المؤمن حين يصيبه الوعك أو الحمى كمثل حديدة تدخل النار، فيذهب خبثها، ويبقى طيبها) وليس فيه ذكر حديث المتابعة بالسجود. (١) المصنف (٤١٦٤)، ومن طريق ابن علية رواه البيهقي في الشعب (٢٦٣٥)، رجاله ثقات إلا إلا كثير بن شنظير، مختلف فيه، وأكثرهم على أنه صالح الحديث. (٢) المسند (٢/ ٣٨٠). (٣) الحديث رواه الإمام أحمد (٢/ ٣٨٠)، وعبد بن حميد في مسنده كما في المنتخب (١٤٥٥)، والبخاري في التاريخ الكبير (٨/ ٤٦)، وأبو داود في السنن (٥٦٤)، والبزار في مسنده (٨١٨٠)، والنسائي في المجتبى (٨٥٥)، وفي الكبرى (٩٣٠)، وابن المنذر في الأوسط =