وكتب على حاشيتها في نهاية القصيدة: وهذه القصيدة تلتذ بإنشادها الأسماع، وتنقطع عن الإتيان بمثلها، فينبغي للأريب أن يستكثر منها، وللأديب أن لا يخلي مجموعه عنها. (٢) زيادة من نسخة برنستون: (١٤/ ب). (٣) انظر ترجمته في: تحفة القادم: (٢٠٩ - ٢١٥)، عنوان الدراية: (٢٩٨ - ٣٠٢)، الذيل والتكملة: (١/ ١٥٠ - ١٨٠)، الإحاطة في أخبار غرناطة: (١/ ٦٢ - ٦٦)، الوافي بالوفيات: (٧/ ٨٩ - ٩٠)، الديباج المذهب: (١/ ١٧٩ - ١٨١)، فهرسة المنتوري: (٣٥٩)، بغية الوعاة: (١/ ٣١٩)، الروض المعطار: (٣٤٩)، نفح الطيب: (١/ ٣٠٥ - ٣٢٦)، الاستقصا: (٣/ ١٢)، إيضاح المكنون: (٣/ ٣٢٣، ٣٢٦)، هدية العارفين: (١/ ٩٦)، الإعلام للمراكشي: (٢/ ١٤٩ - ١٧٨)، الأعلام: (١/ ١٥٩)، معجم المؤلفين: (١/ ٢٩٩)، دولة الإسلام في الأندلس: (٤/ ٧٠٠ - ٧٠٢)، وقد بسط أخباره الدكتور محمد بنشريفة في كتاب سمّاه: أبو المطرف أحمد بن عميرة المخزومي: حياته وآثاره، طبع في الرباط سنة ١٩٦٦ م.