(٢) انظر المرجع السابق ص ٤٧٢. (٣) يصف أبو المحاسن فى حوادث الدهور ص ٤٧٢ - ٤٧٣ أنواع الخلع لقاصد ابن عثمان وللأمراء والمباشرين بمناسبة عيد الفطر ويقول إنه قد «هالت القاصد هذه الرؤية التي لم يقع في الدنيا مثلها». (٤) في يوم الإثنين سادسه - النجوم الزاهرة ص ٧٣٠، وحوادث الدهور ص ٤٧٣ حيث يقول إن السلطان «خلع عليه أطلسين مثمراً خلعة أمير جاندار». (٥) يقول فى صبح الأعشى ج ٤ ص ٢٠ «أمرة جاندار. وموضوعها أن صاحبها يستأذن على دخول الأمراء للخدمة ويدخل أمامهم إلى الديوان. قال فى مسالك الأبصار: ويقدم البريد مع الدوادار وكاتب السر. قال: وصاحبها كالمتسلم للباب، وله به البرددارية وطوائف الركابية والخازندارية وإذا أراد السلطان تعزير أحد أو قتله كان ذلك على يد صاحب هذه الوظيفة … وهو الذى يطوف بالزفة حول السلطان في سفره. وقد جرت العادة أن يكون فيها أميران: مقدم ألف، وطبلخاناه، والمشار إليه هو المقدم». ويقول في حوادث الدهور ص ٤٧٣ «وكانت هذه الوظيفة من أجل وظائف الديار المصرية … لكن قد شغرت … من أواخر ذى الحجة سنة ٨٣٦ إلى يوم تاريخه وكان في هذه المدة يليها الأجناد من غير كبير لهم … ».