(١) في تاسعه - «ولم تبتهج الناس لنزول السلطان ولا لنظر المراكب وما ذاك إلا لما طرق الناس في عمل المراكب المذكورة من الزردكاش المذكور من الظلم والعسف وأخذ أموال الناس وإخراب البساتين وقطع أشجارها وأخذ أخشابها بغير ثمن ولا مقابل» - النجوم الزاهرة ص ٥٤٧ - ٥٤٨، وحوادث الدهور ص ٣٤١. (٢) فى ٤ شوال، وكانت النفقة «للفارس والراجل سواء لكل واحد مبلغ ١٥ ديناراً» النجوم الزاهرة ص ٥٤٧. (٣) الموافق ليلة الاثنين ١٦ شوال - حوادث الدهور ص ٣٤١. (٤) في ١٧ شوال - النجوم الزاهرة ص ٥٤٨ - ٥٤٩، حيث يذكر تفاصيل أخرى عن الأمراء والجند، وكذلك فى حوادث الدهور ص ٣٤٢. وفى ١٣ ذي القعدة «ورد الخبر بسفر المجاهدين من ثغر دمياط إلى جهة قبرس في البحر الملح» - حوادث الدهور ص ٣٤٢. ثم ورد الخبر فى ذى الحجة «بأن الغزاة هبت عليهم رياح منعتهم من الوصول إلى جزيرة قبرس وألقتهم إلى مدينة طرابلس فاجتمعوا بها ثم سافروا منها إلى جهة قبرس» - حوادث الدهور ص ٣٤٣. (٥) في ١٩ منه - النجوم الزاهرة ص ٥٥٠. (٦) في ٢٣ شوال - النجوم الزاهرة ص ٦٤١، ونظم العقيان ص ١٢٤ - ١٢٥ رقم ١٠٣.