انظر: G.Wiet، Notes d'épigraphie، III، Syria، VII، ١٩٢٦، p. ١٦٧، No. ٢. (٢) يحمل أتابك العساكر «القبة والطير» على رأس السلطان فى المواكب الرسمية، وكانت العادة عندما يتولى سلطان جديد أن يحملهما على رأسه فى أول موكب رسمى الأمير المرشح لوظيفة الأتابكية، وهذا ما كان هنا إذ أن السلطان أينال أراد فى أول الأمر أن يعين ولده في الأتابكية ولكنه عدل عن ذلك إزاء تذمر الأمراء، ثم عينه فيما بعد فى شهر ذي القعدة سنة ٨٦٢. (٣) في النجوم الزاهرة ص ٤٢٢ «وكان اسم أينال غير أينال فاستقر أينال» - انظر عن أسماء المماليك: Mostafa، Beitraege، p. ٢٠٩. (٤) «في حدود سنة ٧٩٩ تخمينا» - النجوم الزاهرة ص ٤٢٢. (٥) في النجوم الزاهرة ص ٤٢٢ «ودام أينال هنا كتابيا بطبقة الزمام» و «المماليك الكتابية» هم المماليك التلاميذ الذين يتعلمون ويتدربون في طباق مدرسة المماليك بالقلعة، انظر: Mostafa، Beitraege، p. ٢١٢، n. ٢. ويشبههم القلقشندي في صبح الأعشى (ج ٣ ص ٤٨١) بصبيان الحجر فى الدولة الفاطمية حيث يقول: إن صبيان الحجر كانوا يقيمون «في حجر منفردة لكل حجرة منها اسم يخصها، يضاهون مماليك الطباق السلطانية الآن المعبر عنهم بالكتابية». وأنظر أيضا الخطط للمقريزى طبعة بولاق ج ١ ص ٤٤٣. وراجع: بعض ملاحظات جديدة في تاريخ دولة المماليك بمصر للدكتور محمد مصطفى زيادة، ص ٨٨ حاشية ٦٣.