(٢) انظر مثلًا ٢/ ٢٩٩، ٣/ ٢١٩ - ٢٢٧، ٥/ ٣٨ - ١٠٧، ١٣٦ - ١٤٣. (٣) ما بين المعقوفتين زيادة أرى أن الكلام يستقيم بها. والأشعري ومتبعوه يذهبون إلى أن العرض لا يبقى زمانين، فالأعراض في جملتها على التقضي والتجدد، وتخصيص كل بوقته للقادر المختار، ووافقهم النظام والكعبي. انظر: مقالات الإسلاميين -للأشعري- ٢/ ٤٦ - ٤٨. والمواقف -للآيجي- ص: ١٠١. وقولهم هذا قول محدث في الإسلام، لم يقله أحد من السلف والأئمة، وهو قول مخالف لما عليه جماهير العقلاء من جميع الطوائف، بل من الناس من يقول: إنه معلوم الفساد بالاضطرار. انظر: مجموعة الرسائل والمسائل -لابن تيمية- كتاب مذهب السلف القويم =