وغير الملك أن يؤتى أحد يخبر (الإتحاف ١/ ٢٥٥، وحجة القراءات لابن زنجلة ج ١/ ص ١٦٦، السبعة ص ٢٠٧). (٢) وتأويله ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم ولا تؤمنوا أن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم (الإتحاف ١/ ٢٥٥، وحجة القراءات لابن زنجلة ج ١/ ص ١٦٦). (٣) سبق توضيح إمالة أبي عمرو والكسائي من طريق الدوري وابن ذكوان قريبًا بما أغنى عن إعادته هنا لقرب الموضعين (وانظر: شرح طيبة النشر ٣/ ١٠٠، التيسير ص ٥١، النشر ٢/ ٥٤، الغاية ص ٩٠). (٤) روي ذلك من طريق الأزرق عن ورش جميع الباب بين بين (انظر النشر ٢/ ٥٥، الإقناع ١/ ٢٧٣). (٥) انفرد بذلك صاحب العنوان عن حمزة؛ ولذلك رواه عن أبي الحارث وهي ليست من طرقنا ولا على شرطنا. (٦) قال ابن الجزري في باب هاء الكناية: =