(٢) انظر: الشرح الكبير ٣/ ٢٨١، المبدع ٣/ ١٤٦، الإقناع ١/ ٥٧٥. (٣) كدُهن الورد، والبنفسج، والخِيري، والزنبق. انظر: الهداية ١١١، الكافي ١/ ٤٠٧، الشرح الكبير ٣/ ٢٨٠، الوجيز ١٣٤. (٤) انظر: المستوعب ١/ ٥٣٩، المغني ٥/ ١٥٠، منتهى الإرادات ١/ ١٨٥. (٥) انظر: المبدع ٣/ ١٤٦، الإنصاف ٣/ ٤٧٣، غاية المنتهى ١/ ٣٧٦. (٦) انظر: المغني ٥/ ١٥٠، الفروع ٥/ ٤٣١، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٤١. (٧) بشرط أن لا يشمَّه، فإن شمَّه فعليه الفدية. كما تقدَّم. انظر: الهداية ١١١، المقنع ١١٥، المبدع ٣/ ١٤٦، معونة أولي النهى ٣/ ٢٧١. (٨) الأترج: فاكهة معروفة وكثيرة بأرض العرب، ويقال لها: المُتْك، طيبة الرائحة، لشجرها شوك طوال، وثمارها كبيرة مختلفة الأجزاء لونها شبيه بلون الذهب. وهي معدودة في شجر الطِّيب، وفي الصحيحين عنه ﷺ: "مَثَلُ المُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ القُرْآنَ مَثَلُ الأتْرُجَّةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّب". "انظر: الشامل في الصناعة الطبية ١/ ١٤٣، الجامع لمفردات الأدوية ١/ ١٣، المخصص ٣/ ٢٦٥. (٩) انظر: المقنع ١١٥، الإقناع ١/ ٥٧٥، الروض المربع ١/ ٤٧٦. (١٠) انظر: الإنصاف ٣/ ٤٧٠، الإقناع ١/ ٥٧٥، غاية المنتهى ١/ ٣٧٦. (١١) هذه الكلمة وما بعدها مما عطِف عليها هي منصوبة على العطف على (فواكهَ)، ويظهر أن المؤلف لم يلحظ ذلك؛ وجعلها مجرورة عطفًا على الشيح والخزامى، وليس كذلك؛ لأن الحناء، والعصفر، … إلخ، ليسُوا من نباتِ الصحراءِ، فكان العطف منفصلًا عنها. فتنبه. (١٢) ما سبق من الفواكه ونبات الصحراء هو مثال لما يُنبتُه الآدمي لا لقصد الطيب، فلا تعتبر فيه الرائحة المستطابة؛ لأنه لا يقال لمستعمله: "متطيِّبٌ" في العادة. انظر: المبدع ٣/ ١٤٦.