للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

معالم السنن (١/ ١٩٤)، أعلام الحديث (١/ ٦٣٠)، شرح ابن بطال لصحيح البخاري (٣/ ١٠٤)، الحاوي (٢/ ٢٩٠)، المحلى (٣/ ٦٣)، المفهم (٣/ ٢٣٧)، النهاية (٥/ ١٢٩)، المجموع شرح المهذب (٤/ ٣٥٨)، مجموع الفتاوى (٧/ ٣٦) و (٢٣/ ١٣٠ و ٢٣٤ و ٢٤٢)، بدائع الفوائد (٤/ ١٠١٢)، الصلاة وحكم تاركها (١٦٠)، الفتح لابن حجر (٢/ ٥٨٥)، الإنصاف للمرداوي (٢/ ١٨٨)، وغيرها كثير.

• ومما جاء من شواهد في أن صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم:

١ - حديث ابن عمر [أخرجه الطبراني في مسند الشاميين (٦٤١)، وفي المعجم الكبير (١٢/ ٢٨٢/ ١٣١٢٢)] [وهو حديث باطل بهذا الإسناد، وذكره الدارقطني في الأفراد (١/ ٢٣٤/ ١١٧٢ - أطرافه)، وفي العلل (١٢/ ٢٠٢/ ٢٦٢٠) و (١٣/ ٢٨/ ٢٩١٩)] [وقد تقدم الكلام عليه عند ذكر الاختلاف على الزهري في حديث عبد الله بن عمرو بن العاص برقم (٩٥٠)].

[وأخرجه ابن عدي في الكامل (٧/ ١٤)] [وهو حديث باطل من حديث مالك عن نافع عن ابن عمر، تفرد به: النعمان بن شبل الباهلي البصري، وكان متهمًا، يأتي عن الثقات بالطامات. اللسان (٨/ ٢٨٥)، والراوي عنه حفيده: محمد بن محمد بن النعمان: طعن فيه الدارقطني واتهمه. اللسان (٧/ ٤٧٠)].

[وأخرجه ابن المقرئ في المعجم (١١٨)] [تفرد به عن معتمر عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر: أحمد بن عبيد الله بن الحسن العنبري، وهو: مجهول الحال، قال الدارقطني (١٣/ ٢٨/ ٢٩١٩): "ووهم فيه، والصواب: عن عبيد الله عن الزهري مرسلًا، عن عبد الله بن عمرو، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -". الثقات (٨/ ٣١)، بيان الوهم (٣/ ٣٥٩/ ١١٠٥)،اللسان (١/ ٥٣٣)، التعجيل (١٣٢١)].

٢ - حديث أنس [أخرجه: أحمد (٣/ ١٣٦)، وعبد الرزاق (٢/ ٤٧١ - ٤٧٢/ ٤١٢١)، والبزار (١٣/ ٤٠ - ٤١/ ٦٣٥٢ و ٦٣٥٣)، وابن نصر المروزي في قيام الليل (٣٣٣ - مختصره)، وأبو يعلى (٦/ ٢٧٥/ ٣٥٨٣)، وابن أبي حاتم في العلل (١/ ١٦٠/ ٤٥٢)، والدارقطني في الأفراد (١/ ٢٣٣/ ١٧٢ ١ - أطرافه)، وابن عبد البر في التمهيد (١٢/ ٤٨)، والضياء في المختارة (٧/ ١٩٥ و ١٩٦/ ٢٦٣١ و ٢٦٣٢)] [تقدم ذكر هذا الحديث عند ذكر الاختلاف على الزهري في حديث عبد الله بن عمرو بن العاص برقم (٩٥٠)، وبينت أنَّه غير محفوظ عن الزهري، قال أبو حاتم: "هذا خطأ"، وقال البزار: "وهذا الحديث قد اختلف فيه عن الزهري، فقال عبد الرزاق ومحمد بن بكر: عن ابن جريج عن الزهري عن أَنس، وتابعهما: صالح بن أبي الأخضر على روايتهما"، وقال محمد بن يحيى الذهلي: "والمحفوظ عندنا يعني: أحاديث معمر، وشعيب، وعبيد الله بن عمر، وبكر بن وائل بن داود، كلهم عن الزهري، عن عبد الله بن عمرو، حديث هؤلاء؛ لأنَّ الزهري لو كان سمعه من أَنس لانتشر عنه، ولقدموا حديثه؛ لأنَّ حديث عبد الله؛ يعني: ابن عمرو: مرسل.

<<  <  ج: ص:  >  >>