(٢) من (ج)، (ت). (٣) ساقطة من (ت). (٤) ذكره -عنهما- الواحدي في "أسباب النزول" (ص ٣١)، وفي "الوسيط" ١/ ١٦٠، والبغوي في "معالم التنزيل" ١/ ١١٣. وقول مقاتل في "تفسيره" ١/ ٤٧. وأخرجه الطبري في "جامع البيان" ١/ ٣٦٨ بسنده عن ابن إسحاق، عمَّن حدثه من أهل العلم. ورجَّح الطبري هذا القول، وهو أنَّ الذين تعنيهم الآية هم السبعون الذين كانوا مع موسى. وقال الله عنهم {وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِمِيقَاتِنَا [الأعراف: ١٥٥]. وضعَّف ابن حجر في "العجاب في بيان الأسباب" ١/ ٢٦٢ - ٢٦٣ رواية ابن إسحاق التي في الطبري، وجعل المقصود بالذين حدثوا ابن إسحاق هم الكلبي، =