وفى رواية أخرى له في أوله: (أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يدعو يقول في دعائه: اللَّهم إنى أعوذ بك من عذاب جنهم ... ). قلتُ: وله طرق أخرى عن أبي هريرة به نحوه. ٦٢٨٠ - صحيح: مضى الكلام عليه [برقم ٦٠٣٦]. ٦٢٨١ - صحيح: أخرجه مسلم [٢٧٥١]، وأحمد [٢/ ٢٤٢]، والحميدى [١١٢٦]،. وابن أبي الدنيا في "حسن الظن" [رقم ١٣]، والبيهقى في "الشعب" [٢/ رقم ١٠٣٧]، وابن خزيمة في "التوحيد" [١/ رقم ١٥٨]، وغيرهم من طرق عن ابن عيينة عن عبد بن ذكوان أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة به. قلتُ: وقد توبع عليه سفيان عن أبي الزناد: تابعه: ١ - مالك بلفظ: (لما قضى الله الخلق: كتب عنده فوق عرشه: إن رحمتى سبقت غضبى) أخرجه البخارى [٧٠١٥]، والنسائى في "الكبرى" [٧٧٥٧]، وابن بطة في "الإبانة" [٣/ ١٢٩]، والفريابى في "القدر" [٩٣]، والبيهقى في "الأسماء والصفات" [٢/ ٨٤١]، وغيرهم. ٢ - ومغيرة بن أبي حمزة: على مثل رواية مالك: عند البخارى [٦٩٨٦]، والبيهقى في "الاعتقاد" [ص ١١٤]، ؤفى "الأسماء والصفات" [٢/ رقم ٨٨١]، وغيرهم. ٣ - وميرة بن عبد الرحمن: على مثل راوية مالك: عند البخارى [٣٠٢٢]، ومسلم [٣٧٥١]، والنسائى في "الكبرى" [٧٧٥٠]، وابن أبي الدنيا في "حسن الظن" [رقم ٣٣]، =