والحديث في الفائق (هرم) ٤/ ١٠٠ وهو "تعشّنوا ولو بكفّ من حَشَف فإن تَركَ العِشاء مَهرَمة" (٢) في القاموس: (الكاذة): ما حول الحَياءِ من ظاهر الفَخِذين أو لحم مؤخرهما. (٣) عزيت إضافته لابن الأثير في النهاية خطأ. (٤) ن: وهو كِنايَة عن سُرْعَة إجَابَة الله تعالى، وقَبُولِ تَوْبَة العَبْد، ولُطْفِه ورَحْمَته. (٥) ن: وفيه: "أنه قال لحنيفَة النَّعَم، وقد جاء مَعَه بِيَتيم يَعْرِضه عليه، وكان قَدْ قَارَب الاحْتِلامَ، وَرَآه نائِما فقال: لعَظُمَتْ هذه هِراوَةُ يتِيم" وجاء الحديث كاملا مشروحا في غريب الحديث للخطابى ١/ ٦٢٧ والفائق (هرا) ٤/ ٩٩، وأخرجه أحمد في مسنده / ٦٨، ٦٩.