(٢) ن: في كتابه لثقيف لمَّا أسْلَمُوا: "وأَنَّ ما كان لهم من ديْنِ إلى أجَل فَبَلغ أجلَه، فإنّه لِيَاط مُبرَّأٌ مِن الله، وأنّ ما كان لهم من ديْنٍ في رَهْنٍ ورَاءَ عُكَّاظَ، فإنه يُقْضىَ إلى رأسه ويلاط بعكَاظَ ولا يُؤخَّر". (٣) لم يرد الحديث في النهاية (ليل). (٤) سورة الحشر: ٥، والآية: {مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ}. (٥) في المفردات للراغب (لين) ٤٥٧ {مَا قَطَعْتُم مِن لِينَةٍ} أي من نخلة ناعمة، ومَخرَجُه مَخْرَجُ فِعْلَةٍ، نحو حِنْطَة، ولا يَختص بنَوعٍ منه دون نَوْعٍ.