(٢) جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب، ابن عم النبي ﷺ وأحد السابقين للإسلام، هاجر إلى الحبشة، فأسلم النجاشى ومن تبعه على يديه، ثم قدم المدينة والنبي ﷺ بخيبر، واستشهد في مؤتة سنة ثمان من الهجرة. الإصابة (١/ ٢٣٩ - ٢٤٠). (٣) أي تكلمت، وكأنه كلام مع غضب ونفور. النهاية (٥/ ٣٢). (٤) أخرجه الإمام أحمد في المسند (١/ ٢٠١ - ٢٠٣) (٥/ ٢٩٠ - ٢٩٢). قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٦/ ٢٤ - ٢٧) رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. وأخرجه البيهقي في دلائل النبوة (٢/ ٢٩٣ - ٢٩٥). وهو في سيرة ابن هشام (١/ ٢٨٩ - ٢٩١). (٥) أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب بدء الخلق، باب ما جاء في قوله تعالى ﴿وهُوَ الَّذِي يَبْدأُ الخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ … ﴾ (٣١٩٣) وكذلك في كتاب التفسير، تفسير سورة الإخلاص برقم (٤٩٧٤، ٤٩٧٥).