إن كان يرجو سواك قلبي ... لانلتُ سُؤلي، ولا التمنّي وانظر: أيضاً: حلية الأولياء ١٠٣٠٩-٣١٠. وإحياء علوم الدين للغزالي ٤١٤١ ومجموع الفتاوى ١٠٢٤١، ٦٩٠. والبداية والنهاية ١١١٢٣. ٢ هو أبو سليمان عبد الرحمن بن أحمد بن عطية العنسي الدارانيّ - نسبة إلى داريّا؛ قرية من قرى دمشق، له كلام في الزهد. توفي سنة ٢١٥?. انظر: حلية الأولياء ٩٢٥٤. وطبقات الصوفية ص ٧٥. وسير أعلام النبلاء ١٠١٨٢. ٣ هذه الكلمة رواها أبو نعيم بسنده عن أبي سليمان في حلية الأولياء ٩١٦٣. وكذا أسندها القشيريّ في رسالته ٢٢٤٦. وانظر: مجموع الفتاوى ١٠٢٤١، ٦٨٩. ٤ أوردها القشيريّ في رسالته ٢٦٢٣. وانظر: مجوع الفتاوى ١٠٦٩١.