(٢) الشفا ص ٢/ ٩٤٠. وذكر القاضي عياض أن الذي سمّى النبي صلى الله عليه وسلم أثناء مناظرته يتيماً .. ، هو ابن حاتم المتفقه الطليطلي. (٣) أي: لايحملك على اتباع الهوى. انظر: المفردات للراغب ص ٨٤٩. (٤) إن قدر النبي صلى الله عليه وسلم عظيم، وماساقه المصنف فيه بيان قدره صلى الله عليه وسلم بل هو عين الامتثال لأوامره وعين الانتهاء عن نواهيه، وهذا لايستلزم البتة انتقاصها؛ إذ الانتقاص من شأن الرسول صلى الله عليه وسلم كفر-أعاذنا الله منه-. (٥) سورة الأعراف آية رقم: ٢٠١،٢٠٢. (٦) مقياس الأدب مع النبي صلى الله عليه وسلم هو في اتباعه صلى الله عليه وسلم، وقول القائل: لاينبغي زيارته إذا كان على سبيل الانتقاص فهذا كفر، وإذا كان المراد: لاتجب زيارة القبر بل ولاتشرع، فهذا حق لاانتقاص فيه ولاازدراء.