لعمري لئن أمسى يزيد بن نهشل … حشا جدت تسفى عليه الروائح لقد كان ممن يبسط الكف في الندى … إذا ضنَّ بالخير الأكف الشّحائح وأوردها وهي ثمانية أبيات. انظر شرح وإعراب البيت في المنخّل: ١٧، والكوفي: ٤٧، ٦٦، وزين العرب: ٨، وشرح الأندلسي: ١/ ١٣، وابن يعيش: ١/ ٨٠. والبيت من أبيات الكتاب: ١/ ١٤٥، وانظر شرح شواهده لابن السّيرافي: ١/ ١١٠، وشرح أبياته لابن خلف: ١/ ١٣٥ وقد أطال في شرحه وإعرابه، وهو أيضًا من شواهد الإِيضاح: ٧٤، انظر شرح أبياته للقيسي: ١٦ وشرحها لأبي الحجاج يوسف بن يسعون: ٢٤. وانظر الخزانة: ١/ ١٤٧، وديوان لبيد: ٣٦١، والمقتضب: ٣/ ٢٨٢ والهمع: ١/ ١٦٠، والتصريح: ١/ ٢٧٤ … ورواه الطبري في تفسيره: ١٤/ ٢١ (بائس لضراعة) والنحاس في إعرابه: ١/ ٥٥٧: (وأشعث مما طوحته الطوائح).