فإن التي تريد أن تعود إلى زوجها رفاعة، هي تميمة بنت وهب، وفي رواية مالك في الموطأ ٢: ٦٦، وقيل غيرها، وانظر ترجمة رفاعة بن سموأل القرظي في الإصابة ٢: ٢١٠ - ٢١١. وقد مضت قصة أخرى للغميصاء أو الرميصاء. أنها كانت تريد أن ترجع إلى زوجها الأول ١٨٣٧. وقال في مجمع الزوائد ٤: ٢٧٦: "رواه أحمد هكذا- وقوله بنحوه لم يذكر قبله ما يناسبه، ولا أدري على أي شيء عطفه، والله أعلم، ورجاله رجال الصحيح". (٣٤٤٢) إسناده صحيح، الخزامة، بكسر الخاء وتخفيف الزاي: حلقة من حديد أو شعر تجعل في أحد منخري البعير. (٣٤٤٣) إسناده صحيح، وهو نحو الذي قبله في المعنى وبإسناده، فهو يدل على أنهما حادثتان متشابهتان، رواهما عبد الرزاق عن أبي جُريج. وهي في معنى تكريم الإنسان، أن لا يعامل كما تعامل البهائم.