(١) قال ابن الجزري: نوفيهم بياء عن غنا فالحجة لمن قرأ بالياء قوله بعد ذلك (والله لا يحب الظالمين) (الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ج ١/ ص ١١٠، التيسير ص ١/ ٨٨، إتحاف فضلاء البشر ص ٢٤٨، السبعة ص ٢٠٦). (٢) فالحجة لمن قرأ بالنون أنه رده على قوله (فأعذبهم) (الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ج ١/ ص ١١٠، التيسير ص ٨٨١، إتحاف فضلاء البشر ص ٢٤٨، السبعة ص ٢٥٦). (٣) فيصير النطق {فَيُوَفِّيهِمْ}. (٤) قال ابن الجزري: رفعًا سوى الحق وقوله كبا أي اللفظ الذي بعده الحق فلا خلاف في نصبه بين القراء. (٥) سبق بيان حكم الوقف على المرسوم في الآية ٣٥ من هذه السورة (انظر التيسير ص ٦٠، شرح طيبة النشر ٣/ ٢٢٥، ٢٢٦، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ١٣٧). (٦) سبق قريبًا. (٧) كان أبو عمرو يذهب في (هانتم) إلى أن الهاء بدل من همزة (أأنتم) بهمزتين ثم أدخل بين الهمزتين ألفًا =