للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَأَكْوَاب} ١، {وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِين} ٢، وأواني أخرى من فضة: {وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ} ٣، وكل ذلك مع: {رِزْقٌ مَعْلُومٌ} ٤، {بُكْرَةً وَعَشِيًّا} ٥. وهنالك يسارع الغلمان بأن يقدموا إليهم ما يشتهون من: {شَرَاب} ٦، {وَلَحْمِ طَيْر} ٧، {وَفَاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ} ٨.

مجموع هذه التفاصيل: "= ٩٧ أو٢٧ ب".

وفي كلمة واحدة: كل {مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ} ٩، سوف يكون في حوزة عباد الله المخلصين، و {لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ} ١٠ بل وأكثر: {وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ} ١١.

وهكذا يكتمل القول في: "=٤ أ".

اجمع الخطوط الثلاثة التي رسمناها عن الأرض، والمبنى، والسكان، وضعها على الأساس الأخلاقي والروحي الذي عرضناه من قبل، وحينئذ سوف تجد بين يديك اللوحة القرآنية، عن حياة الفردوس، بقدر ما تطيقه لغة الفانين، ومداركهم.


١ ٤٣/ ٧ "= ١ أ".
٢ ٥٦/ ١٨ "= ١ أ".
٣ ٧٦/ ١٥ "= ١ أ".
٤ ٣٧/ ٤١ "= ١ أ".
٥ ١٩/ ٦٢ "= ١ أ".
٦ ٣٧/ ٤٥ و٥٢/ ٢٣ و٥٦/ ١٨ و٧٦/ ١٧ و٧٨/ ٣٤ و٨٣/ ٢٥ "= ٦ أ".
٧ ٥٢/ ٢٢ و٥٦/ ٢١ "= ٢ أ".
٨ ٢/ ٢٥ و٥٢/ ٢٢ و٥٦/ ٢٠ "= ٢ أو١ ب".
٩ ٤٣/ ٧١ "= ١ أ".
١٠ ١٦/ ٣١ و٣٩/ ٣٤ "= ٢ أ".
١١ ٥٠/ ٣٥ "= ١ أ".

<<  <   >  >>