للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

رواه ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج وأبو نعيم عن ابن عباس رضي الله عنهما.

٢٦٣٠ - من مر بالمقابر فقرأ إحدى عشرة مرة قل هو الله أحد ثم وهب أجره الأموات أعطى من الأجر بعدد الأموات.

رواه الرافعي في تاريخه عن علي.

٢٦٣١ - من مات في بيت المقدس فكأنما مات في السماء.

رواه البزار عن أبي هريرة.

٢٦٣٢ - من نبت لحمه من حرام - وفي لفظ من سحت فالنار أولى به.

رواه مسلم عن أبي بكر رضي الله تعالى عنه.

٢٦٣٣ - من نزلت به فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته، ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشك الله له برزق عاجل أو آجل.

رواه الترمذي وصححه عن ابن مسعود وفي لفظ لابن جرير في تهذيبه: " من نزلت به حاجة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته فإن أنزلها بالله أوشك له بالغنى: إما غنى عاجل، وإما غنى آجل ".

وبهذا اللفظ أخرجه الطبراني وأبو نعيم والبيهقي رضي الله عنهم.

٢٦٣٤ - من نصح جاهلا عاداه.

قال القاري هو من كلام بعض السلف ولم يوجد في شئ من المسندات وقال في المقاصد لا أستحضره لكن ساق الخطيب في جامعه عن الخليل بن أحمد أنه قال لأبي عبيدة لا تردن على معجب خطأ فيستفيد منك علما ويتخذك عدوا.

٢٦٣٥ - من نظر إلى ما في أيدي الناس طال حزنه ولم يشف غيظه.

رواه العسكري عن أنس مرفوعا، وأوله من لم يتعزز بعزة الله تقطعت نفسه على الدنيا حسرات ومن لم ير أن الله عنده نعمة إلا في مطعم أو مشرب فذلك الذي قلّ علمه وكثر

جهله ومن نظر إلى ما في أيدي الناس فذكره إلخ ولكنه ضعيف، قال النجم قلت وفي معنى بعضه ما عند الخطيب عن عائشة رضي الله عنها من لم يعرف فضل نعمة الله عليه إلا في مطعمه ومشربه فقد قل علمه ودنا عذابه.

٢٦٣٦ - من نظر في كتاب أخيه بغير إذنه فإنما ينظر في النار.

رواه أبو داود عن ابن عباس رفعه، وقال أنه روي من طُرُقٌ كلها واهية أمثلها مع ضعفها

<<  <  ج: ص:  >  >>