مَجْمُوع نكت من بعض مَا خص بِهِ نَبينَا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
من الكرامات لَيْلَة الْإِسْرَاء والمعراج عِنْد لِقَاء الكليم عَلَيْهِ السَّلَام وَمَا كَانَ بَينهمَا من الْمُرَاجَعَة والمحاورة فِي أَمر الصَّلَاة ثمَّ ننبه بعد ذَلِك على فضل هَذِه الطَّاعَة الْعَظِيمَة وتعدد أَعمالهَا على التَّفْصِيل فروضا وسننا وأجورا لتتأكد على الْمُصَلِّين الرَّغْبَة فِي أَدَائِهَا ويزدجر التاركون لَهَا لما فاتهم من خَيرهَا وَلما يتوقعون من الْوَعيد على تَركهَا إِن شَاءَ الله تَعَالَى
فَإِن قَالَ قَائِل لم اخْتصَّ نَبينَا عَلَيْهِ السَّلَام مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام بِخَبَر
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute