يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٥٢، المحيط البرهاني ١/ ١٣٦، تبيين الحقائق ١/ ٣٩، حاشية الطحطاوي ص ١١٤. (٢) فتاوى قاضيخان ١/ ٥٥. (٣) لحديث أبي ذر مرفوعاً: "إن الصعيد الطيب طهور المسلم، وإن لم يجد الماء عشر سنين، فإذا وجد الماء فليمسه بشرته، فإن ذلك خير". يُنظر في تخريجه الصفحة رقم ٢٢٦ من هذا البحث.
يُنظر: المبسوط ١/ ١١١، بدائع الصنائع ١/ ٤٤، الهداية ١/ ٢٨، المحيط البرهاني ١/ ١٥٠، العناية ١/ ١٢٧. (٤) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب التيمم، باب التيمم ضربة]، (١/ ٧٨:برقم ٣٤٨) عن عمران بن حصين الخزاعي، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رأى رجلا معتزلا لم يصل في القوم، فقال: «يا فلان ما منعك أن تصلي في القوم؟» فقال يا رسول الله: أصابتني جنابة ولا ماء، قال: «عليك بالصعيد فإنه يكفيك». يُنظر: المبسوط ١/ ١١١، بدائع الصنائع ١/ ٤٤، الهداية ١/ ٢٨، المحيط البرهاني ١/ ١٥٠، العناية ١/ ١٢٧. (٥) للإجماع على ذلك، وقياساً على تيمم الجُنب، ولما أخرج أحمد في مسنده، (١٤/ ٢٧٤:برقم ٨٦٢٦) عن أبي هريرة، قال: جاء أعرابي إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: إنا نكون بهذا الرمل فلا نجد الماء، ويكون فينا الحائض، والجنب، والنفساء، فيأتي عليها أربعة أشهر لا تجد الماء، قال: " عليك بالتراب" يعني التيمم. ضعفه ابن عدي والبيهقي والنووي. يُنظر في الحكم على الحديث: الكامل ٥/ ٣٢٨، السنن الكبرى للبيهقي ١/ ٣٣٢، خلاصة الأحكام ١/ ٢٢٢، نصب الراية ١/ ١٥٦. ويُنظر في فقه المسألة: المبسوط ١/ ١١٢، بدائع الصنائع ١/ ٤٤، المحيط البرهاني ١/ ١٥٠، فتح القدير ١/ ١٢٧، مجمع الأنهر ١/ ٤٠. (٦) العدم الحُكمي: أن يكون واجداً للماء لكنه عاجز عن استعماله لسببٍ ما، كمن معه ماء يكفيه للوضوء غير أنه يخاف العطش. يُنظر: المبسوط ١/ ١١٤، فتح القدير ١/ ١٣٤، مجمع الأنهر ١/ ٣٩. (٧) يُنظر: الأصل ١/ ٨٦، النتف في الفتاوى ١/ ٤١، الهداية ١/ ٢٩، الاختيار ١/ ٢٠، منحة السلوك ص ٧٥.