أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ سُلَيْمَانُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الإِمَامُ قَاضِي بَلَدٍ وَأَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ طَاهِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الطُّوسِيِّ بِنَيْسَابُورَ وَأَبُو نَصْرٍ عَبْدُ الحكم بْنُ الْمُظَفَّرِ الْفَحْفَحِيُّ بِالْكَرْخِ وَأَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الشَّيْرَزِيُّ بِمَرْوَ وَأَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْحَافِظُ بِالأَقْسَاسِ وَأَبُو الْقَاسِمِ الْجُنَيْدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْقَائِنِيُّ بِهَرَاةَ وَأَبُو الْوَفَاءِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ السِّمْسَارُ بِأَصْبَهَانَ فِي جَمَاعَةٍ قَالُوا أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَزَوَّرِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ حَبِيبٍ الْمِصِّيصِيُّ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ عَنْ أَبِي وَجْزَةَ السَّعْدِيِّ عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ادْنُ بنى وسم الله كل بِيَمِينِكَ وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ وَيُحَسِّنُ خُلُقَهُ مَعَ أَصْحَابِهِ وَأَهْلِ حَلَقَتِهِ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ السَّمَرْقَنْدِيِّ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ أَبِي الْحَدِيدِ السُّلَمِيُّ بِدِمَشْقَ أَنا جَدِّي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ السُّلَمِيُّ أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْخَرَائِطِيُّ ثَنَا نَصْرُ بْنُ دَاوُدَ الصَّاغَانِيُّ ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ثَنَا سُفْيَانُ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ أَبِي شبيب عَن أبي ذَر رضه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا ذَرٍّ اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُ كُنْتَ وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ سَعِيدٍ الْمُطَهَّرِيُّ فِي كِتَابِهِ إِلَيَّ مِنْ بَلْخٍ أَنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مَنْصُورِ بْنِ خَنْبٍ الْبَزَّازُ بِبُخَارَا أَنا أَبُو الْفَضْلِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَمْرٍو السُّلَيْمَانِيُّ الْحَافِظُ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عُثْمَانَ الْهَرَوِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ عُثْمَانَ بْنَ سَعِيدٍ الدَّارَمِيَّ يَقُولُ قَالَ أَنا الْقَعْنَبِيُّ دُورُوا بِالنَّهَارِ عَلَى الْمَشَائِخِ وَتَعَالُوا بِاللَّيْلِ حَتَّى أُحَدِّثُكُمْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://www.shamela.app/page/contribute