للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَيُسْتَحَبُّ لَهُ أَنْ يَجْلِسَ مُتَرَبِّعًا مُتَخَشِّعًا

أَخْبَرَنَا أَبُو شُجَاعٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَسْطَامِيُّ الإِمَامُ وَأَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ بَشِيرٍ النَّقَّاشُ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِمَا بِعَسْقَلانَ قَالَا أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ الدَّهْقَانُ بِبَلْخٍ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْخُزَاعِيُّ أَنا الْهَيْثَمُ بْنُ كُلَيْبٍ الشَّاشِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ سَوْرَةَ الْحَافِظُ ثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ أَنا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَسَّانَ عَنْ جِدَّتَيْهِ عَنْ قَيْلَةَ بِنْتِ مَخْرَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا رَأَتْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ وَهُوَ قَاعِدٌ الْقُرْفُصَاءَ قَالَتْ فَلَمَّا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُتَخَشِّعَ فِي الْجِلْسَةِ أَرْعَدْتُ مِنَ الْفَرَقِ وَلْيَسْتَعْمِلْ لَطِيفَ الْخِطَابِ مَعَ أَصْحَابِهِ

أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَالِكِيُّ بِوَاسِطٍ أَنا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَخْلَدٍ الأَزْدِيُّ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ الْفَضْلِ الْوَاسِطِيُّ أَنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُبَشَّرٍ الْوَاسِطِيُّ ثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ سِنَانَ الْقَطَّانُ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ سَالم عَن بن عُمَرَ أَنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا اسْتَأْذَنَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْعُمْرَةِ فَأَذِنَ لَهُ وَقَالَ لَا تَنْسَنَا مِنْ دُعَائِكَ يَا أَخِي

<<  <   >  >>