(٢) من هم بالأمر يهم: إذا عزم عليه. النهاية (٥/ ٢٧٤). (٣) في (عم): "تكتب بالفوقية". (٤) تقدم بيانه في الحديث رقم ٥. (٥) في (سد): "بعد -بياض- أن يقتل". (٦) المراد بالمسجد الحرام هنا كل الحرم. إذ حكم كل الحرم في تغليظ الذنب المذكور كذلك. أضواء البيان (٥/ ٦٠). (٧) في (سد): "الظلم"، وفي (عم): "بظلم نذقه .... " الآية. (٨) الآية بتمامها: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} [الحج: ٢٥].