= ترجمته في التقريب (ص ١٢٠)، وصرح بقية بالتحديث في رواية أحمد فصار الإسناد صحيحًا.
وأما حديث ابن سلامة السلمي قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أوصى أمرءًا بأمه، أوصى أمرءًا بأمه، أوصى أمرءًا بأمه، أوصى أمرءًا بأبيه، أوصى أمرءًا بمولاه الذي يليه، وإن كان عليه منه أذى يؤذيه.
فأخرجه أحمد (٤/ ٣١١)، وابن ماجه (ح ٣٦٥٧)، والبيهقي في الشعب (٦/ ١٨١) ومدار أسانيدهم على عبيد الله بن عُرْفُطة قال في التقريب (ص ٣٧٣): مجهول.
كما يشهد له حديث رقم (٢٥٤٦) وشواهده.
وعليه يرتقي مرسل الحسن إلى الحسن لغيره بمجموع هذه الشواهد على أنه لم يتكرر في حديث الباب ذكر الأم إلَّا مرتين وفي بقية الشواهد ثلاث مرات.