انظر: المفردات للراغب (٧٦٦)، مادة: مريم. (٢) البيت لرؤبة بن العجاج في ديوانه (١٤٩) في قصيدة يمدح فيها أبا العباس السفاح، وتمامه: قلت لزير لم تصله مريمه ... ضِلِّيل أهواء الصبا يُنْدمه. والزِّيرُ من الرجال الذي يحب محادثة النساء ومجالستهن، سمي بذلك لكثرة زيارته لهن. انظر لسان العرب (٦/ ١١٢)، مادة: زير، المزهر للسيوطي (١/ ٨٤). (٣) قاله عطية. انظر: النكت والعيون (٣/ ٣٦١). (٤) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (١٥/ ٤٨٤) وذكره السيوطي في الدر المنثور (١٠/ ٣٩) وعزاه إلى عبد بن حميد وابن المنذر وابن أي حاتم. (٥) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (١٥/ ٤٨٤) عن ابن عباس رضي الله عنهما. (٦) في ب: "استقرت"، ولعل الصواب هو المثبت. (٧) قاله مقاتل. انظر: معالم التنزيل (٥/ ٢٢٣). (٨) قاله السدي. انظر: جامع البيان لابن جرير (١٥/ ٤٨٥). (٩) قاله عطاء، وعكرمة. انظر: الوسيط للواحدي (٣/ ١٧٩).