(١) المائدة: ٦٨، المرشد ٢/ ٨٤، الإيضاح ٢/ ٦٢٤، القطع ١/ ٢٠٨، منار الهدى: ١٢٣، المكتفى: ٢٤٣. (٢) المائدة: ٦٩، «حسن» في المرشد ٢/ ٨٤، «تام» في المكتفى: ٢٤٣، منار الهدى: ١٢٣، وهو «وقف» هبطي: ٢١٥. (٣) المائدة: ٧٠، المرشد ٢/ ٨٤، القطع ١/ ٢٠٨، المنار: ١٢٣، وهو «وقف» هبطي: ٢١٥. (٤) المائدة: ٧٠، قال في المرشد ٢/ ٨٤:" لا يوقف عليه … "ثم قال:" وجملة الكلام أن الوقف لا يجوز مع الاختيار "، منار الهدى: ١٢٣، «ولا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٤٦١. (٥) المائدة: ٧١، قال في المرشد ٢/ ٨٥:" زعم بعضهم أن قوله ﴿ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا﴾ وقف، وهو غلط "، وقال في الإيضاح ٢/ ٦٢٤:" حسن ثم تقول ﴿كَثِيرٌ مِنْهُمْ﴾ على معنى: عمى كثير منهم، وإن شئت على معنى: ذلك عمي كثير منهم فإن رفعت كثيرا … لم يحسن الوقف على ﴿وَصَمُّوا﴾ لأنه فعل لكثير "، وقال في القطع ١/ ٢٠٨:" قال يعقوب: فهذا الوقف الكافي … قال أبو جعفر: في هذا تقديرات لأهل العربية: إن قدرته بمعنى العمي والصم كثير منهم فالقول كما قال، وكذا إن قدرته بمعنى العمي والصم كثير منهم، وإن قدرته على قول الأخفش لأنه زعم أنه على لغة من قال «أكلوني البراغيث» لم يكن ﴿ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا﴾ كافيا لأن ﴿كَثِيرٌ مِنْهُمْ﴾ مرفوع بالفعل، وإن جعلت ﴿كَثِيرٌ مِنْهُمْ﴾ بدلا من الواو كان كذلك، وكان الوقف الكافي ﴿ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا كَثِيرٌ مِنْهُمْ﴾ "، منار الهدى: ١٢٣، وهو «وقف» هبطي: ٢١٥. (٦) وهي لغة بني الحارث بن كعب، وأزد شنوءة، ومعناه: اعتدت البراغيث علي، وقائل هذا القول هو أبو عمرو الهذلي، انظر: الكتاب ١/ ١٩، مجاز القرآن لأبي عبيدة ٢/ ٣٤، شرح الكافية ٢/ ٥٨١، وشرح الأشموني ٢/ ٤٧، شرح شذور الذهب ١/ ٣٥٠، التصريح ٢/ ١١٠. (٧) المائدة: ٧١، «كاف» في المرشد ٢/ ٨٥، المكتفى: ٢٤٣، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٦١، منار -