- وقد رواه يونس بن خباب عن نافع بن جبير بن مطعم عن ابن عباس بنحوه مرفوعًا. - أخرجه البخاري في الأدب المفرد (٦٩٨)] وقد تصحف عنده «ابن عباس «إلى ابن عمر» [. والبزار (٣١٩٦ - كشف الأستار). والطبراني في الدعاء (١٢٩٧). - قال البزار: «قد روى من غير وجهه بغير لفظه، فذكرنا هذا الاختلاف لفظه، ولا نعلم أسند يونس عن ابن جبير غير هذا، ... ». - ويونس هذا؛ ضعيف، وحديثه منكر لتفرده به عن نافع. - وحديث ابن عمر صححه الألباني في صحيح الترغيب (٦٥٥) وغيره. (١) شركه: أي ما يدعو إليه ويوسوس به من الإشراك بالله تعالا، ويروي بفتح الشين والراء: أي حبائله ومصايده، وأحدها: شركة. النهاية (٢/ ٤٦٧). (٢) أخرجه البخاري في الأدب المفرد (١٢٠٢ و ١٢٠٣). وفي خلق أفعال العباد (٤٩ و ١١٣). وأبو داود في ٣٥ - ك الأدب، ١١٠ - ب ما يقول إذا أصبح، (٥٠٦٧). والترمذي في ٤٩ - ك الدعوات،١٤ - ب منه، (٣٣٩٢). والنسائي في الكبرى، ٧٢ - ك النعوت، (٤/ ٤٠١/ ٧٦٩١) و (٤/ ٤٠٣/ ٧٦٩٩) و (٤/ ٤٠٨/ ٧٧١٥). وفي ٨١ - ك عمل اليوم والليلة، (٦/ ٦/ ٩٨٣٩] ١١]) و (٦/ ١٤٦/ ١٠٤٠٢] ٥٦٧]) و (٦/ ١٩٨/ ١٠٦٣١] ٧٩٥]). والدارمي (٢/ ٣٧٨/ ٢٦٨٩). وابن حبان (٣/ ٢٤٢/ ٩٦٢ - إحسان). والحاكم (١/ ٥١٣). وأحمد (١/ ٩ و ١٠ - ١١) و (٢/ ٢٩٧ - ٢٩٨). والطيالسي (٩ و ٢٥٨٢). وابن أبي شيبة (٩/ ٧٢) و (١٠/ ٢٣٧). وأبو يعلى (١/ ٧٨/ ٧٧). (والخرائطي في مكارم الأخلاق (٤٥٨ و ٤٥٩ - المنتقي). وابن السني (٤٥ و ٧٢٤ - ٧٢٧). والطبراني في الدعاء (٢٨٨). والبيهقي في الدعوات (٢٩). وفي الأسماء والصفات (١/ =