للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

ولكن مقدمتها تمتد إلى نهاية قوله - جل جلاله -: {رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ) (آل عمران:٩)

وقد يكون المطلع هو المقدمة، كما فى سورة (النساء) فإنَّ مطلعها هو الآية الأولى منها: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً} (النساء:١)

وهى أيضا المقدمة وما بعدها موضوعها.

<<  <   >  >>