* فاليوم أسقى غير مستحقب* وفى حاشية ت (من نسخة): * فاليوم أشرب غير مستحقب*. (٢) اللسان (وغل)، ونسبه لعمرو بن قميئة. (٣) فى حاشيتى الأصل، ف: «ويمكن أن يكون فى معنى الخبر وجه آخر، وهو أنه عليه السلام إنما شبه القرآن بالمأدبة لما اشتملت عليه المأدبة من أنواع الأطعمة، من الحلو والحامض والمالح وغير ذلك مما لا يكون فى غير المآدب، فكذلك القرآن يشتمل على أنواع من العلوم لا توجد فى غيره، كما قال تعالى: وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ، وهذا وجه عن الشيخ الإمام جمال الدين أبى الفتوح الرازى رحمه الله فى أثناء الدرس، وهو أقرب وأشبه من الوجهين المذكورين».