وزكوات الفلاحة من المحاصيل والغلل ويوجد بمكناس حي يسمى المرس أقيمت فيه قرية الآن.
المرس القديم بفاس: يلي القصبة القديمة وفيه مخازن داخلها المطامير، (الجذوة ص ٢٨/ مسالك الابصار لابن فضل الله العمري (بحث المنوني ص ١٣ - مجلة البحث العلمي عدد (١٣٨٣ هـ/ ١٩٦٤ م).
المركطال: كلمة استعملها ابن صاحب الصلاة في "المن بالإِمامة"(تعليق الناشر ص ٤٦) وأصلها Mercatellum هو السوق الذي تباع فيه الثياب المستعملة ويعرف أيضًا بسوق المركطيين. ويوجد بفاس سوق المركطال وقد ورد بالنون في بعض المصادر، المن بالِإمامة ص ٤٨٥.
(Provencal) Journal asiatique (avril - Juin ١٩٣٤ P.٢٩٤).
Conference sus I'Espagne musulmane Caire ١٩٥١ P.١٠٥ . Le Tourneau, Fes avant le Protectorat P. ٢٥٠.
مروج القصارين: مكان بضفتي وادي فاس أشار إليه أبو السعود الفاسي في نوازله (ج ٢ ص ١٠١) ملاحظًا أنها لم تكن ملكًا لأحد وأنها من الأشياء التي فيها مجرد الانتفاع دون ملك ولا تحبيس.
مزدغة: مركز بحوز فاس دفن به إمام سجلماسة أبو علي بن (امدفنو) أو (امدكنو) تلميذ ابن أبي زيد القيرواني، القادري (الاكليل والتاج في تذييل كفاية المحتاج)(خم ١٨٩٧).
المزرك: هو في العرف البربري شبيه بالاجارة عند العرب أي الرابطة الناتجة عن اتفاق حاصل بين فرد من الجماعة وفرد آخر أجنبي عنها فالحامي أو المجير يسمى الزطاط والمجار (أمزدور) وهذه الوثيقة تفرض على مجموع القبيلة حماية الأجنبي بل إن المسؤولية الجماعية تقوى إذا كان الشخص المجير امرأة فللمرأة الحق في الحاق أجنبي بالقبيلة وحماية الأجانب ("معطيات الحضارة المغربية" عبد العزيز بنعبد الله ج ٢ ص ٢٥).
مزوار: لفظ بربري معناه رئيس فرقة. أخبار المهدي ص ٢٤٤ الحلل السندسية ج ١ ص ٨٩ أصلها امزوار.