(٢) كما في «سيرة ابن هشام» (٢/ ٥٧٥) و «دلائل النبوة» (٥/ ٣٢٨). (٣) في المطبوع: «الجارود بن بشر بن المُعلَّى» خلافًا للأصول و «الدلائل»، وإنما هو قول ابن هشام. وذكر ابن سعد أن «الجارود» لقبه وأن اسمه «بشر». انظر: «الطبقات» (٨/ ١٢٠). (٤) النسخ المطبوعة: «بما» خلافًا للأصول ومصدر النقل. (٥) هذا القدر له شاهد من حديث الجارود نفسه عند أحمد (٢٠٧٥٤ - ٢٠٧٥٩) والدارمي (٢٦٤٣، ٢٦٤٤) والنسائي في «الكبرى» (٥٧٦٠) وابن حبان (٤٨٨٧) بلفظ: «ضالَّة المسلم حَرَق النار»، وفي بعض الروايات زيادة: «فلا تقربَنَّها». وإسناده حسن. وقوله - صلى الله عليه وسلم -: «حَرَق النار» أي: لَهَبُها.