(١) النسائي، الموضع السابق. (٢) النسائي: ص ١٦٦. ابن خزيمة (٣/ ١٩٤) ١٣ - باب فضل الصيام وأنه لا عدل له من الأعمال. ابن حبان (٥/ ١٨٠) ذكر البيان بأن الصوم لا يعدل بشيء من الطاعات. الحاكم (١/ ٤٢١) كتاب الصوم، وصححه. ٣٦٣٥ - الترمذي (٤/ ١٦٦) ٢٣ - كتاب فضائل الجهاد، ٣ - باب ما جاء في فضل الصوم في سبيل الله. (٣) الموضع السابق. النسائي (٤/ ١٧٢) ٢٢ - كتاب الصيام، ٤ - باب ثواب من صام يوماً في سبيل الله عز وجل، وهو صحيح لغيره. (زحزحه) عن هذا الأمر، أي: باعده ونحَّاه. (خريفاً) الخريف: هو الزمان المعروف من السنة وقد كنى به ها هنا عن جميع السنة، لأنه كلما مر خريف، فقد انقضت سنة.